بسم الله الرحمن الرحيم
لا يخفى على الكثير اليوم في عالمنا المتقلب والذي يتجه إلى اتجاة معاكس الا من رحم ربي
فقد تكالبت علينا الفتن كقطع الليل المظلم , وأنتشر الفساد في البر والبحر ....
حتى أصبحنا نتقبّل كل نازلة , فاجرة وساقطة ,, فالبعض منا لا يفرّق بين الحلال والحرام
تستهوي النفوس لـــــــــ ( كل حرام مرغوب ) كما يُقال عند البعض ....
أنتشر في عالمنا اليوم ....
الفتن ومنها ..
خمور تروّج !!
أباحة بين الجنسين !!
تبرج وسفور !!
عبائات فاتنة !!
لباس على الموضة !!
تسكّع في الشوارع !!
نشر للرذيلة !!
كل هذا وغيرها عبر طرق وسائل محترفة ,, ولكل منها طرقتها ...
لا حسيب ولا رقيب !!!!!!!!
فنشكوا إلى الله تعالى قل حيلتُنا
وفي ظل هذه المفاسد إلا اننا متفائلون ’’ فالحق حق مهما أعتلى الباطل , والحق حق مهما طغى الفاجر ..
فـــ سيعز الله دينه ومن تبع دينه ( بعز عزيز أو بذل ذليل )
فالأمة بها خير كثير ولله الحمد ... وخير شاهد على ذلك ...
هم من يتصدون لمثل هذه الفتن ..
هم الهيئة ( رجال الحسبة ) الأمرين بالمعروف والناهين عن المنكر .
يقول الشيخ الأحمد :
هم الأعين الساهرة والأم الرؤوم والأب العطوف، الأم الرؤوم التي يحز في نفسها أن ترى أبناءها يتجرعون السم من أيدي ضعاف النفوس، ويكدر نفسها أن تضيع زهرات أعمار شبابنا فيما لا يفيد، ويضيق صدرها وهي ترى الصلاة تقام ورجل واقف مكانه لا يتجه للمسجد، وتثير غيرتها على الأعراض رؤيتها لبنات المسلمين بلباسهن المتبرج في مركز تجاري أو مطعم في وقت غير مناسب أو بلا محرم أو بلا أدب، بل بتبرج فاضح، وتثير حميتها رؤية الشباب المستهتر وتهافتهم على المعاكسات والنيل من أعراض نساء المسلمين، وتتحرك أشجانهم عندما يرون أبناء المسلمين ضحايا المسكرات والمخدرات .
وفي ظل هذا الإنفتاح العجيب ...
نجد من يحارب تلك الوجوه النيرة المدافعة عن المبدأ السامي ( حراسة الفضيلة )
ونعلم علم اليقين أن ليس هُناك من البشر لا يُخطئ ’ وليس هُناك من البشر معصوم .
إلا انبياء الله ورسله عليهم السلام ومن عصمه الله تبارك وتعالى .
فالخطاء وارد .. لكن الإجابيات لدى رجال الحسبة طغت على سلبياتها , والخطاء يصحح
فلكم الله يا رجال الحسبة .
يا هيئة الإرشاد وجهك مشرق *** والمكرمات روائحٌ وغــــــــوادي
أمر بمعروف ونهيٌ صــــــــــادقٌ *** عن منكرٍ وتحللٍ وفســــــــــادِ
وهُنا في هذا المتصفح نطرح بأذن الله تعالى ( إنجازات رجال الحسبة )
لا يخفى على الكثير اليوم في عالمنا المتقلب والذي يتجه إلى اتجاة معاكس الا من رحم ربي
فقد تكالبت علينا الفتن كقطع الليل المظلم , وأنتشر الفساد في البر والبحر ....
حتى أصبحنا نتقبّل كل نازلة , فاجرة وساقطة ,, فالبعض منا لا يفرّق بين الحلال والحرام
تستهوي النفوس لـــــــــ ( كل حرام مرغوب ) كما يُقال عند البعض ....
أنتشر في عالمنا اليوم ....
الفتن ومنها ..
خمور تروّج !!
أباحة بين الجنسين !!
تبرج وسفور !!
عبائات فاتنة !!
لباس على الموضة !!
تسكّع في الشوارع !!
نشر للرذيلة !!
كل هذا وغيرها عبر طرق وسائل محترفة ,, ولكل منها طرقتها ...
لا حسيب ولا رقيب !!!!!!!!
فنشكوا إلى الله تعالى قل حيلتُنا
وفي ظل هذه المفاسد إلا اننا متفائلون ’’ فالحق حق مهما أعتلى الباطل , والحق حق مهما طغى الفاجر ..
فـــ سيعز الله دينه ومن تبع دينه ( بعز عزيز أو بذل ذليل )
فالأمة بها خير كثير ولله الحمد ... وخير شاهد على ذلك ...
هم من يتصدون لمثل هذه الفتن ..
هم الهيئة ( رجال الحسبة ) الأمرين بالمعروف والناهين عن المنكر .
يقول الشيخ الأحمد :
هم الأعين الساهرة والأم الرؤوم والأب العطوف، الأم الرؤوم التي يحز في نفسها أن ترى أبناءها يتجرعون السم من أيدي ضعاف النفوس، ويكدر نفسها أن تضيع زهرات أعمار شبابنا فيما لا يفيد، ويضيق صدرها وهي ترى الصلاة تقام ورجل واقف مكانه لا يتجه للمسجد، وتثير غيرتها على الأعراض رؤيتها لبنات المسلمين بلباسهن المتبرج في مركز تجاري أو مطعم في وقت غير مناسب أو بلا محرم أو بلا أدب، بل بتبرج فاضح، وتثير حميتها رؤية الشباب المستهتر وتهافتهم على المعاكسات والنيل من أعراض نساء المسلمين، وتتحرك أشجانهم عندما يرون أبناء المسلمين ضحايا المسكرات والمخدرات .
وفي ظل هذا الإنفتاح العجيب ...
نجد من يحارب تلك الوجوه النيرة المدافعة عن المبدأ السامي ( حراسة الفضيلة )
ونعلم علم اليقين أن ليس هُناك من البشر لا يُخطئ ’ وليس هُناك من البشر معصوم .
إلا انبياء الله ورسله عليهم السلام ومن عصمه الله تبارك وتعالى .
فالخطاء وارد .. لكن الإجابيات لدى رجال الحسبة طغت على سلبياتها , والخطاء يصحح
فلكم الله يا رجال الحسبة .
يا هيئة الإرشاد وجهك مشرق *** والمكرمات روائحٌ وغــــــــوادي
أمر بمعروف ونهيٌ صــــــــــادقٌ *** عن منكرٍ وتحللٍ وفســــــــــادِ
وهُنا في هذا المتصفح نطرح بأذن الله تعالى ( إنجازات رجال الحسبة )